طريقة الدخول

بحث

تصويتنا

تقييمك لمحتوى صحيفتنا
مجموع الردود: 5

دردشة-مصغرة

200

إحصائية


المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

بحث





الجمعة, 19.04.2024, 4:07 PM
أهلاً بك ضيف | RSS
الرئيسية | التسجيل | دخول
المقالات


الرئيسية » مقالات » مقالات هيئة التحرير

في فئة المواد: 7
المواد الظاهرة: 1-7

تصنيف بحسب: تاريخ · اسم · تصنيف · للتعليقات · للمشاهدين

أثار بيان إستقالة لشابة دستورية من الحزب الحر الدستوري التونسي الديمقراطي الذي تأسس حديثا، ضجة في موقع الفايسبوك حيث تناقلته صفحات كثيرة و أثار ردود فعل متباينة أكثرها متعاطف مع الشابة المستقيلة...

وما يجلب الإنتباه في هذا البيان، أنه يمثل خطابا مختلفا كلية عن الخطاب الدستوري التقليدي و يعكس رأية وطنية ثورية، تدعم  المسار الإنتقالي والتوافق الوطني كشرط أساسي لنجاحه العملية الإنتقالية و تدعوا للتلاحم و الوحدة الوطنية... 

هذا البيان الذي تتبرأ صاحبته من المشاريع المشبوهة التي تمثل إستمرارا للعقلية السائدة في التجمع المنحل أو إستمرارا لهذا الحزب بأساليبه ورموزه الفاسدة، يحيلنا للتفكير في وجود العديد من الشباب الدستوري ذوي إرادة و طنية صادقة ويتعين علينا إستيعابهم في المشروع الثوري لتخليصهم من براثن المشاريع المعادية للثورة أو تلك التي تستغل شباب التجمع المنحل لأغراض تتعلق بالمصالح الخاصة لبعض الأطراف الدستورية والغير دستورية...



.

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 1948 | Author: هيئة التحرير | أضاف: alain | التاريخ: 15.08.2011 | تعليقات (0)

بين أغنية  " يا فؤادي " لكوكب الشرق أمّ كلثوم وأغنية " بحبّك يا حمار " لسعد الصغيّر سنوات ضوئيّة عديدة ودروب عنيدة ، تكشف هذه المسافة عن انحدار الفنّ العربي إلى أسفل درجات الهبوط والابتذال باسم مواكبة العصر ، وتحت عنوان " الجمهور عايز كده " ، فبالأمس القريب كان للفنّ

.

رسالة ودور، وتربّت بفضله الذائقة على نمط من الغناء اتّسم بالجودة في مستوى اللحن والكلمة والأداء ، وعاشت الأذن فترات جميلة مع أمّ كلثوم ومحمد عبد الوهّاب وصباح فخري ووديع الصافي وصباح ونجاة الصغيرة ومرسيل خليفة وفيروز ، وكانت بفضل هذه الأعمال الخالدة تعيش في عالم سحريّ أعمدته كلمة رقيقة ، ولحن جميل...

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 2357 | Author: فوزي الديماسي | أضاف: alain | التاريخ: 17.07.2011 | تعليقات (0)

لغط كثير يطفو من حين إلى آخر على صفحات الشبكة الاجتماعية فايس بوك، تلوكه ألسن عديد  السياسويين من محترفي التشكيك والتقزيم والمزايدة، ومن مدّعي الطهر السياسي والعفة النضالية.

 

هذا اللاغطون يتزيّنون بخطاب الثورة، ويمجّدون الثوريين، ويُسوّقونهم في مغالطة فجّة على أنّهم المناضلون الوطنيون التقدميون الصادقون الذين واجهوا قوافل الاستبداد بصدور عارية، وقارعوا الظلم بشظايا الكلام الثوري.

وفي المقابل يتبرّم هؤلاء من خطاب الإصلاح ويرجُمون الإصلاحيين بالغيب ويقدمونهم في مناورة مفضوحة على أنهم الخانعون الخائنون الرجعيون المنافقون الذين قعدوا عن النضال وتراجعوا عند النزال واستكانوا للأهوال والأغوال وقايضوا الصمت بالمكاسب والمناصب...

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 1317 | Author: جيلاني العبدلي | أضاف: alain | التاريخ: 15.07.2011 | تعليقات (0)

 من نحن؟

نحن أهل السياسة، نجوم القاعات و الصالونات، بارعون في إضاعة الفرص، بارعون في الشكوى و التظلم، بارعون في جرد أخطاء الغير و عيوبهم، بارعون في التفتت و التحلل و الصراع فيما بيننا لأهون الأسباب، بارعون في الانقسام و الإنشطار و الإنشقاق و التجزء،... ما شاء الله ! و كم نحن بارعون في الفشل !!!... بارعون،... نكرر نفس الأخطاء لنفشل من جديد، فشلنا هو غايتنا، بدون وعي منا، نقول ما لا نفعل و نعمل عكس ما نقول، ما فهمنا شعبنا ولا نحن فهمناه، نعيش في برجنا العاجي منعزلين، مغتربين، خارج سياق التاريخ...

يا أهل السياسة أفيقوا !!! سيفوتنا القطار...

كفانا سفسطة و مهاترات و صراعات ولنرجئ حديث الفرخ و البيضة ولنلتفت لما هو أجل و أعظم.

على طاولتنا أحلام التحرر و هموم شعبنا و حقوقه المهضومة، هويتنا و كياننا المستهدف... و لكننا غرقنا في لعبة السياسة التي استهلكت منا الجهد و التفكير و الوقت الثمين و زادت في توسيع الهوة بيننا و بين شعبنا و ما خدمت رهاناتنا الوطنية...

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 1974 | Author: هشام سليني | أضاف: alain | التاريخ: 09.07.2011 | تعليقات (0)

الشيوخ في هذا المقال هم زعماء المعارضة التونسية الذين تصدروا بالأمس العمل السياسي المستقل وقدموا أنفسهم طليعة للمجتمع يبشرونه بثورة تعصف بالموجود وبجنة تحقق المنشود. 
وهم الذين يقدمون أنفسهم اليوم أيضا لقيادة الحياة السياسية الراهنة والمستقبلية رغم ما كان لهم من حسابات خاطئة وما عاشوا من إخفاقات متلاحقة.
أما الشباب فهم ذلك الجيل الذي اصطدم بالأمس مع الشيوخ فهجر هياكلهم وشكل وعيه بعيدا عن خيامهم الحزبية وشعاراتهم السياسوية وقاد اليوم ثورته النموذجية التي فتحت للتونسيين أفقا جديدا للحياة الكريمة وأحيت فيهم أملا طالما فقدوه وحققت لهم حلما طالما راودهم.
ويبدو لي ضروريا الوقوفُ عند طبيعة العلاقة السياسية بين هذين الطرفين،أعني بين الشيوخ والشباب خلال فترتي ما قبل ثورة 14جانفي 2011 وما بعدها لاستخلاص الدروس المساعدة على فهم المرحلة الراهنة وبالتالي على الأخذ بالأسباب الصحيحة في بناء حياة أفضل للتونسيين..
..

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 1326 | Author: جيلاني العبدلي | أضاف: alain | التاريخ: 07.07.2011 | تعليقات (0)

مع اقتراب موعد الانتخابات المقرّر ليوم 23 أكتوبر القادم ، بدأت تلوح في أفق الساحة السياسية التونسية بوادر التفاف على مطالب الشعب، وذلك من خلال تحرّكات مريبة لإجهاض ثورته ، وإرجاعه إلى مربّع الحكم السابق ممثّلا في ماكينته الإعلامية التي تعمل على توجيه اهتمام الرأي العام إلى قضايا جانبية لا تمتّ لمطالب الثورة بصلة حسب سيناريوهات من تخطيط المتنفّذين والمستفيدين من النظام قبل ثورة 14 يناير والتي تعمل على إثارة النعرة الدينية تارة ، والقبلية طورا ، والسياسية أطوارا، حفاظا منهم على مصالحهم وامتيازاتهم وإفلاتا من المحاسبة والعقاب . عاشت تونس بداية شهر جوان حالات من الانفلات الأمني والفكري والسياسي في هيئات مختلفة ومناطق متعدّدة من البلاد التونسية ، وفي فترات زمنية متقاربة ، فشهدت مداولات الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي نقاشا حادّا حول ملفّات عديدة من بينها مسألة الهويّة وإمكانية التطبيع مع الكيان الصهيوني وقانون الأحزاب ، وكردّ فعل على مجانبة هذه الهيئة لأهدافها التي من أجلها بعثت للوجود على أساس توافقي بين مكونات النسيج السياسي في تونس انسحبت حركة النهضة الإسلامية من الهيئة ، وكذلك حزب العدالة والتنمية.....

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 2724 | Author: فوزي الديماسي | أضاف: alain | التاريخ: 06.07.2011 | تعليقات (1)

يعود بنا هذا الشعار إلى الربع الأخير من القرن التاسع عشر و تحديدا إلى سنة 1864، اين كان المطلب الاساس الذي رفعه الثوار التونسيون في وجه حكومة الوزير الاكبر مصطفى خزندار و الباي محمد الصادق.

و ما أشبه اليوم بالبارحة، فالمتمعن في وضع الإيالة التونسية عشية ثورة 1864 و إلى وضع الجمهورية التونسية عشية ثورة 2011 يجد نقاط عديدة للإلتقاء و التشابه في المتسببات و في الأطوار و لكننا لا نرجوا أن تكون مشابهة في النتائج.

و كي لا تتشابه النتائج لا بد لنا من إستخلاص العبر فما أشبه اليوم بالبارحة و ما أشبه الوضع الذي سبق ثورة 1864 بالوضع الذي سبق ثورة 2011 ، فالدارس للثورتين يكاد يجزم أن هذه ما جائت إلا إستكمالا و مواصلة لتلك الثورة و لتمر بنفس المراحل تقريبا.

تعود أسباب ثورة 1864 إلى نفس الحالة الإقتصادية المزرية للإيالة التونسية أنذاك أين تعاقبت سنوات القحط حتى نجحت و ساهمت سياسات حكومة الباي في تعميق الأزمة و سياسيا أدت محاولات مصطفى خزندار لإقصاء مجلس الأعيان أو المجلس الأكبر من دائرة القرار إستياء كبيرا من الأعيان و المشايخ في البلد، مما جعل هؤلاء يسعون في التأليب على حكومة خزندار و لم يجد الأعيان صعوبة في كسب تأييد العمال و الخلفاء و الشيوخ و القضاة فهؤلاء كانوا متململين أصلا من الإصلاحات التي سبق إجراؤها و من الدستور المعلن في 1861. تلك الإصلاحات التي لم يروا فيها الا محاكات عمياء للنموذج الغربي الأوروبي و تنكرا لهوية البلد العربية الإسلامية.

مقالات هيئة التحرير | مشاهده: 1831 | Author: مراد الشارف | أضاف: alain | التاريخ: 06.07.2011 | تعليقات (0)


Copyright MyCorp © 2024